بالنسبة لبعض الأميركيين، فإن تحمل تكاليف الإيجار يعني

استغرق كوينتون أوكاسيو 10 سنوات ليتمكن من استئجار شقته الخاصة في برونكس، الحي الشمالي لمدينة نيويورك. وقع مصفف الشعر من جورجيا الشهر الماضي على عقد إيجار لمدة عام لاستوديو بمبلغ 2100 دولار، وهو أعلى من متوسط الإيجار الوطني البالغ 1978 دولارًا. إنها شقة بحجم صندوق أحذية ولا يوجد بها مغسلة في المبنى. ويقول: ليس لدى المنطقة ما تقدمه سوى القطار القريب. إنه أمر مزعج لأنه بالنسبة للأشخاص الذين مروا بأوقات عصيبة، هناك برامج تم إعدادها لمساعدتهم على دفع الإيجار، ولكن ماذا عن الأشخاص الذين يعملون بجد كل يوم؟ ماذا عن البرامج للمساعدة في دفع هذا الإيجار؟ يتحدث آكوينتون أوكاسيو، مصفف الشعر في مدينة نيويورك، عن ارتفاع أسعار الإيجارات على الرغم من أن أحدث البيانات الصادرة عن مكتب إحصاءات العمل تشير إلى أن التضخم يتباطأ، مع تباطؤ أسعار المستهلكين إلى 3.2٪ مقارنة بالعام السابق في أكتوبر وأقل من 3.7٪ في سبتمبر، فقد شهدت أيضًا ارتفاع أسعار المأوى بنسبة 0.3٪ على أساس شهري. و6.7% على أساس سنوي.